نتبه المستبدون لخطورة وسائل التواصل الاجتماعي بعد الثورات السلمية في الشرق الأوسط، فالثورة الخضراء فى إيران والتى قمعها آيات الله سميت " بثورة تويتر"، وثورة 25 يناير في مصر سميت " بثورة الفيس بوك"، حتى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اطلق عليه الرئيس التويترى نظرا لأستخدامه موقع تويتر كأداة رئيسية للتواصل مع الناس والرد على خصومه