محمد عطايا: لحى مخيفة تطاردنا داخل مبنى كبير. أطفال يصرخون فزعاً. الصيد كان وفيراً. تهرب الفتيات بين قطع الأثاث، ويحاولن الاختباء في المراحيض من هاتكي الأعراض. كلها محاولات خائبة. عن نفسي، توقفت عن الركض، واكتفيت ببقائي بجانب حوض الاستحمام، منتظرة دوري."هذا الوشم"، أش...