سحر الجعارةتخيل «طفلة» في التاسعة من عمرها مثلاً، تجد نفسها أمام وحش بشري، تفاصيل جسده تنذر باقتحامها، واغتصاب موطن عفتها، ونهش لحمها النيئ، وقطف ثدييها قبل الأوان مثل زهرة لم تتفتح بعد، وبث الغل المستعر تحت جلده في مسام بشرتها الحريرية، ليطفئ شهوته المحرمة باغتيال طف...