محمد صلاح قاسم»امضِ فالعب الآن ولا تقلق، فأنا في عافية…» هكذا طلب منه أبوه، بينما كان الأخير في فراش المرض. صدَّق الطفلُ أباه، وذهب إلى حديقة القصر ليمارس هوايته في تسلق شجرة الجميز. بعد قليل فوجئ بالخادم أرجوان يندفع نحوَه ممتقع اللون.»ويحك انزل! اللهَ اللهَ فينا...