صرت أفضل الصمت أمام الأحداث المحزنة، لأنها كثيرة جداً، ولكن الصمت في بعض الأحيان يعتبر تخاذلاً يقوي شوكة الظالمين ويكسر المظلومين. ولكني في الوقت نفسه لا أريد المشاركة في المزايدات والتعليقات العقيمة المتكررة التي تتبع كل حدث مؤسف وتساهم في تأجيج المشاعر وتسميم أجواء النقاش.