لا تزال الخلافات بين دول الاتحاد الأوربي قائمة بشأن كيفية حل أزمة المهاجرين، خاصة نظام الحصص.
وتعتبر سلوفاكيا من بين الدول المعارضة لاستضافة المهاجرين واللاجئين، إذ قال رئيس وزرائها روبرت فيتسو إن لا مكان للإسلام في بلده.
لا يعترف بالإسلام من بين الديانات الرسمية في سلوفاكيا، ويشكل المسلمون هناك أقل من 0.5% من تعداد السكان.
نقلا عن بى بى سى