تمثل أوروبا الحاضنة والملاذ الآمن لجماعة الإخوان المسلمين ـ المحظورة، والتي نجحت بتأسيس شبكة علاقات من جنسيات مختلفة، تداخلت فيها المصاهرات السياسية بالعلاقات الشخصية، وجمعتها الخطط والأهداف، وامتدت نشاطاتها في أوروبا عبر مؤسسات ومراكز كثيرة وحصلت على الدعم من الدول الداعمة للجماعة ابرزها من قطر وتركيا، التنظيم الدولي للاخوان. ماتهدف قطر وراءدعمها المالي والسياسي لمشروع الإخوان هو إعادة إنتاج الطروحات المتطرفة الى حسن البنا والقرضاوي وبقية أقطاب الإخوان