يقول الإعجازيون أن القرآن تحدث عن نظرية الانفجار العظيم حين أشار إليها بقوله "أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي، أفلا يؤمنون؟" (الأنبياء 30) فهل فعلا قصد القرآن بكلمتي "الفتق والرتق" الانفجار العظيم؟ هل تحدث القرآن عن توسع الكون؟ أم أن القرآن كان يردد ما كان معروفا في ثقافات أخرى قبله؟