هذا هو الجزء الثاني من قصة الأخ سعد أبو العبد، الذي انتقل عبر عدة مراحل، إذ كان من الذين بدؤوا موجة الصحوات في العراق، وقاتل ضد القاعدة والجماعات الإسلامية وتعرض لمحاولات اغتيال كثيرة ... وسط كل هذا ترك الإسلام وصراعاته وتبع المسيح رئيس السلام، فما هي القصة الكاملة لهذا التحول؟ وما هي التفاصيل التي لم يذكرها في الجزء الأول من قصة حياته؟