بعد أن كان تجديد الخطاب الديني الذي تصاعدت وتيرته في القرن التاسع عشر، مع حركة الإصلاح الديني وروادها أمثال الطهطاوي وعبده والأفغاني، مرتبطاً بتحقيق النهضة، وكان التحدي الذي جابَهَ الإسلام يكمُن بالأساس في "تخلف" الأمة الإسلامية، أصبح المسلمون اليوم لا يُجابهون التخل...